مرحباً بك اخي العزيزفي منتدالك ( منتدى الحمزة )
اهلا بكم في منتداكم
منتدى الحمزة الاجتماعي الثقافي
اخوكم / محمد حمود البريهي
المدير العام
مرحباً بك اخي العزيزفي منتدالك ( منتدى الحمزة )
اهلا بكم في منتداكم
منتدى الحمزة الاجتماعي الثقافي
اخوكم / محمد حمود البريهي
المدير العام
مرحباً بك اخي العزيزفي منتدالك ( منتدى الحمزة )
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مرحباً بك اخي العزيزفي منتدالك ( منتدى الحمزة )

اول منتدى لشباب الظهار ــ إب ــ الجمهورية اليمنية
 
الرئيسيةالدردشةأحدث الصورالتسجيلدخول
التخطيط التربوي Oooo10
مركز الحمزة الصيفي التاسع عشر............. يعلن المركز عن فتحه باب التسجيل لعامه التاسع عشر على التوالي في يوم الثلا ثاء 12 / 6 2012 م حيث ستبدا الدراسة في يوم الثلاثاء 19 / 6 / 2012 م لجميع الفتيان والفتيات من سن 6 سنوات الى 17 سنة

 

 التخطيط التربوي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
alhamzah
Admin
alhamzah


عدد المساهمات : 207
نقاط : 685
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 13/09/2010

التخطيط التربوي Empty
مُساهمةموضوع: التخطيط التربوي   التخطيط التربوي I_icon_minitimeالثلاثاء 30 نوفمبر 2010, 11:46


التخطيط التربوي
مجالات الإدارة التربوية :-
تعتبر الإدارة التربوية من العمليات الهامة في العملية التربوية لأنها تهدف إلى تنظيم عناصر العملية التربوية بغرض تحقيق أهداف النظام التربوي. وتتصف مجالات الإدارة التربوية مجموعة من العمليات المتداخلة (التخطيط- التنفيذ- التقويم ) فيما بينها وسيكون موضوع حديثنا .
التخطيط التربوي:
يعد التخطيط التربوي بأنه النظرة الشاملة المتكاملة إلى مشكلات التربية جميعها. كما أنه يرسم السياسة التربوية في كامل صورتها ورسمها يستند إحاطة شاملة بأوضاع البلد السكانية وأوضاع الطاقة العاملة والأوضاع الاجتماعية والاقتصادية والتربوية .
ويعتبر التخطيط التربوي من أهم العمليات الإدارية التي يقوم بها الإداري التربوي لأن التخطيط هو معرفة المتطلبات اللازمة للوصول إلى الأهداف التربوية بأفضل الأساليب وأكثرها فعاليه في أقل وقت وبأقل التكاليف.
أن التخطيط يقع في القلب من نشاط المجتمع كله بل من عملية التنمية كلها فهو أداة التنمية ووسيلتها الأساسية .
مستويات التخطيط التربوي :
1- التخطيط على مستوى الإدارة التربوية العليا :
ونعني بالإدارة العليا : ( الإدارة التربوية ككل وتتمثل في وزارة التربية والتعليم حيث يقوم القادة التربويون برسم سياسة تربوية للمجتمع عن طريق وضع خطه تتضمن الأهداف التربوية العامة والفردية المطلوب الوصول إليها ، وعند القيام بالتخطيط يحتاج التربويون إلى المعلومات والإحصائيات الدقيقة التي يتم الحصول عليها من مصادر متعددة حول المجالات الرئيسية التالية: 1- السياسة العامة للمجتمع . 2- حاجات المجتمع.3- حاجات الفرد . 4- التحديث التكنولوجي التربوي. 5- الاتجاهات المعاصرة للتربية .
2- التخطيط على مستوى الإدارة التربوية الوسطى : تعتبر هذه الإدارة جزء من الإدارة العليا وأهداف الإدارة الوسطى منبثقة من الإدارة التربوية العليا وهناك تخطيط قصير المدى ويطلق على الذي يغطي خمس سنوات فأكثر والتخطيط في الإدارة الوسطى يتناول المجالات التالية : 1- دراسة الحاجات المدرسية. 2- دراسة خصائص البيئة الثقافية والاجتماعية والطبيعية والمحلية .
3- وضع الإستراتيجية التربوية .
4- التخطيط التربوي وتحديد مستلزماته .
5- تحديد أساليب تقويم الخطط التربوية .
عناصرالتخطيط التربوية :
إن عناصر العملية التربوية في تطور مستمر لأن متطلبات الحياة دائمة التغير والطالب أحد هذه العناصر والتخطيط وثيق الصلة بالتنمية الشاملة أي بالتغير الحضاري فحضارة الإنسان العصري أصبحت أمام مهمات جديدة على وعلى المسؤولين في إدارة والتخطيط أن ينظروا إلى المجتمع كوحدة متكاملة بأهدافها ومشاكلها .
أنواع التخطيط :
هناك ثلاث مستويات للتخطيط حسب ما يشير إليه كوبر:
1- تخطيط عام تناط مهمته للمسؤولين والمدراء مثل الإحصاءات في المدارس .
2- تخطيط إداري لتنفيذ الخطة والإشراف المدرسي وتهيئة المستلزمات وتوفير الجانب المادي وغيرها .
3- تخطيط يرتبط بتنفيذ المنهاج ويشمل خطط وإستراتجيات تنفيذ المنهاج السنوي والموسمي واليومي .
تخطيط التدريس اليومي :
يشير (الحيلة ويرعي) إلى أن هناك عناصر أساسية يجب أن تشتمل عليها خطة التدريس اليومي وهي :
1- عنوان الدرس.
2- تحديد الأهداف السلوكية.
3- تحديد التعليم القبلي.
4- اختيار الإستراتيجيات وتحديد الخبرات التعليمية والمساعدات في الاستخدام وتشمل العناصر التالية:
ا- تحديد الحقائق والمفاهيم التي ترتبط بأهداف الدرس المخطط له.
ب- تحديد الاستراتيجيات التي تسهم في الوصول إلى الهدف.
جـ- تخصيص وتقنين الوقت لكل موقف تعليمي.
د- تهيئة الوسائل التعليمية والإعلام التربوي المطلوب.
هـ- تحديد البيئة المناسبة تعليمياً التي سيجري فيها التعليم.
التغذية الراجعة العكسية.
التخطيط ، التقويم ، قياس التحصيل الطلابي ونواتج التعليم.
مجالات التخطيط التربوي:
1- التخطيط للهيكل التربوي.
2- التخطيط للمعلمين.
3- التخطيط للمباني والتجهيزات.
4- التخطيط للخدمات الطلابية.
5- التخطيط للمقررات الدراسية والكتاب المدرسي والخطة الدراسية.
في الحقيقة يود التشابه في جميع مراحل التخطيط وستناول واحد منها بالتفصيل وهي التخطيط للمباني المدرسية.
التخطيط للمباني المدرسية يمر بالمراحل التالية :-
أولاً: مرحلة الاستقصاء: وهي القيام بمسح شامل كعملية تشخيصية يتم فيها جمع المعلومات وتحليل الوضع الراهن في جميع الميادين المتصلة للمباني المدرسية فهيا تكشف عن المشكلات التي قد تتعرض عملية تنفيذ البناء المدرسي ويتطلب ذلك :
1- رسم خريطة مدرسية تصور الحالة الراهنة للأبنية المدرسية (آيله للسقوط – حكومية – خاصة وغيرها ).
2- التعرف على المشاكل وتحديدها بدقة.
ثانياً: مرحلة التخطيط : وتشمل دراسة المشاكل وتشخيصها والبحث عن حلول ممكنة واختيار
بدائل لهذه الحلول باستخدام الخطة طويلة الأمد نسبياً وتمر مرحلة التخطيط بالخطوات الآتية :
1- وضع معايير لتجهيزات وتحديد نظم البناء وأساليبه ومعايير خاصة بقاعات الدراسة حسب المواصفات المتفق عليها لدى المسؤولين ثم وضع نماذج لشكل المدرسة النموذجية العصرية.
2- القيام بعدد من البحوث الفنية والاقتصادية لبحث المشاكل المشخصة مع مراعاة القيود التي تفرضها الموارد المتاحة وفي ظل الميزانية المخصصة.
3- تعتبر الخطوات السابقة والجهود التي بذلت تدخل جميعها في عملية جمع المعلومات ونوعية الاقتراحات وأشكال الحلول حيث تؤدي كلها إلى ظهور عنصرين هما :
أ- الخريطة المدرسية المستقبلية.
ب- خطة طويلة الأمد كل ذلك يتم في إطار التنمية العامة الشاملة.
ثالثاُ: مرحلة البرمجة : تتضمن هذه المرحلة تجزئة الخطة الدراسية طويلة المدى إلى برمجة محددة في الوقت وتمر بعدة إجراءات وهي :
اختيار الأرض للبناء المدرسي وتخليصها قانونياً ثم عمل اختبارات الطبيعة للأرض ويفضل امتلاك الأرض وهذا يحتاج إلى قدر من المركزية وبرامج تفصيلية لعملية المباني الجديدة ، وهناك عمليات تمهيدية يحتاجها التخطيط التربوي للبدء في أجراء هذه العمليات وهي بيانات دقيقة وشاملة عن البنيان التربوي القائم وكذلك معلومات رئيسية تضم وصف وتشخيص للبنيان القائم التربوي كي يتوفر التخطيط السليم في المستقبل.
تحديات ودواعي التخطيط التعليمي :
1- تحديات النمو السكاني.
2- الصراع ضد التخلف.
3- الصراع ضد التناقضات الثقافية والاجتماعية.
4- الصراع ضد الصهيونية والاستعمار.
5- أهمية توافق المجتمع مع الاختراعات التكنولوجية.
أهداف التخطيط التربوي :
1- التخطيط التربوي هو الموجه لزمام التنمية الشاملة في المجتمع.
2- التخطيط التربوي لايكتفي بالتنبؤ بما سيقع في المستقبل ، بل هو الموجه له.
3- صنع وبناء المستقبل لتفكير الانسان في الحاضر من خلال التحكم في طراز توسع التربية في المستقبل وتحقيق توسع سليم متوازن لكل انواع التعليم ، .
4- تحقيق التكامل والتنسيق بين تنمية التربية وبين التنمية الاقتصادية والاجتماعية .
5- تحقيق الاستخدام الامثل للموارد للوصول الى مردود اكبر بنفس الامكانات المادية والمالية معا .
رأي الخاص في عملية التخطيط التربوي :
التخطيط من متطلبات العصر الذي يمكن الاستغناء عنه فالتخطيط في أي مجال من مجالات الحياة بشكل عام وفي التربية بشكل خاص بعد الإدارة والأساس في نجاح أي عملية يقوم بها الإنسان فالتخطيط الجيد والإدارة الجيدة هما الطريق للوصول إلى تحقيق الهدف المنشود .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم " إن الله يحب إذا عمل أحدكم عمل أن يتقنه " وبالتالي فان التخطيط المسبق والقائد أو صاحب الشأن إذا خطط لعمله وأداره جيداً فانه يتقنه اتقاناً تاماً . لان في التخطيط خريطة لسيد الشخص صاحب الشأن على هذه الخريطة منذ بداياته حتى أن ينتهي وبالتالي فهي تمكن من علم مسبق بما سيقوم به كما أنها توجهه في أثناء سيره على كيفيه العمل وأيضاً عندما يخطط الشخص فإنه يكون أمام ما سيحصل في عملة وما نتائج عمله وبالتالي فكان النتيجة أمامه تكون واضحة ومعروفه .
هذا عن التخطيط بشكل عام أما التخطيط التربوي الذي هو موضوع حديثنا فهو مهم جداً في سير العملية التربوية ونجاحها فالمدير الذي يخطط كيف يعمل في هذا اليوم هذا وما الذي يفعله فإن ذلك يجعله يقع أمام جميع متطلبات المدرسة في هذا اليوم والمدرس الذي يخطط لدرسه الذي سيشرحه في هذا اليوم من حيث أهداف ، شرح ، حلول ، كيفيه الاستفادة من وقته الحصة وكيفية التعامل مع الطلاب ويخطط كيف يبدأ بالدرس وما هو الدرس ويحضره فإن هذا يجعله
مدرساً ناجحاً في مجال التعليم لان لديه المعرفة التامة عن ماذا يعمل ولديه خطه بذلك يتقيد بها ويرجع إليها كما يمكنه التخطيط من حسن ضبط وإدارة الصف هذا عن المعلم أماكن الطالب فهو العضو الثالث ألمشارك في العملية التربوية فالتخطيط مهم جذاً الناجحة وتفوقه في صفه فالطالب الذي يخطط ما الذي سيقوم به اليوم منذ قيامه من النوم وحتى نهاية يومه فهو يخطط لذلك مثلاً بأنه سيحضر ثم يدرس ما أخذه ثم دراسة الامتحان وكل ما يمكن أن يقوم به في هذا اليوم في البيت وفي المدرسة فهو في المدرسة يخطط لسير طريقه فيها من كيفيه تعامله مع المعلم ومع الطلاب والأهم مع المادة الدراسية الذي بين يديه فتخطيطه الجيد لها لاشك بأنه سيجعل منه شخص واعٍ ذا مستقبل زاهر.
هذه هي أهمية التخطيط من وجهه نظري وليس هذه فحسب ولكن هناك الكثير من فوائدها وأهميتها الكبيرة الذي لا يتسع المجال لذكرها جميعاً وهنا فأنا أوصي كل من يقرأ هذه المقالة بالاهتمام بعملية التخطيط وعدم الإستهانه بها لأنها أساس النجاح وأساس تفوق الإنسان في كل مجالات حياة فأنصح كل يقرأه والانتفاع به أن يضع لنفسه طريقة بسير عليها حتى يعرف كل ما عليه فعله .
التخطيط التعليمي والتنمية الاقتصادية : -
برزت العلاقة بين التعليم والاقتصاد منذ زمن طويل فأدم سميث أكد أهمية التعليم والتدريب في رفع الكفاءة الإنتاجية للعامل وزيادة سعراته اليدوية وأهمية في إحداث الاستقرار السياسي والاجتماعي وهذا شرطاً ضرورياً للتنمية الاقتصادية.
وتشير الكميات الكبيرة المتعلقة باقتصاديات التعليم إلى الاهتمام بالجانب الاقتصادي في التعليم مما وجه أنظار التربية والتعليم إلى التساؤل عن أهمية ما يسهم به ميدانهم في التنمية الاقتصادية كما أن هناك الدلائل على أن التربية والتعليم من أهم مطالب الوصول إلى الاقتصاد :
1- التعليم وزيادة الإنتاج : إن الثروة البشرية في الإنتاج لا تقل أهمية عن رأس المال المادي نفسه فلا يمكن العزل بين مقدار الزيادة في الإنتاج المترتبة على التعليم فالتقديرات الإحصائية على الرغم من ذلك تشير إلى أن تراكم رأس المال يؤدي الى أقل من نصف الزيادة في الإنتاج في الدول النامية أما الباقي وهو ما يزيد على نصف في الإنتاج فيرجع إلى الكفاءة والمهارة البشرية وتحسين تنظيم الإنتاج .
2- التعليم وزيادة الدخل القومي : التعليم يساعد على زيادة الدخل عن طريق زيادة ما يكتسبه الفرد من مهارات معرفيه وعملية وكلما زاد تعليم الفرد زاد دخله .
3- نظام التعليم والقوى العاملة: نتيجة للتغير التكنولوجي والتوسع في أعماق التنمية تغير أطال العمالة ومحتواها فإن عملية التخطيط طويلة في إعداد الخريجين فإن الإفواج اللازمة من القوى العاملة يجب أن تحدد بوقت كاف مسبقاً ولقد أصبحت النظرة إلى النظام التعليمي نفسه هي أنه أهم جهاز لإعداد القوى العاملة المدربة ومن ثم عن طريق التحكم في الفائض من العمال غير المدربين .
4- التعليم العام والقوى البشرية : التعليم العام يسهم في تنمية القوى العاملة بصورة مستمرة وموزعة فالتعليم يساعد على تنمية التعليم والتكيف وهذا يساعد العامل على التقدم في عمله باستمرار ومتابعه ما يستجد في عمله وكذلك تعلمه لمهارات جديدة وتأهيلهّ لوظائف جديدة وهذه الكفاءة ترجع إلى المهارة والمعرفة في التعليم والى الأساسيات المعرفية في العلوم كافة وكل هذا لا يساعد على إعداد الإطار الاجتماعي العام والفكري لتنمية القوى العامة فحسب بل ويؤثر على دوافع الفرد ومن ثم تسهم في تنمية مهاراته.
التخطيط التعليمي والتنمية الاجتماعية :
للتعليم دور مهم في عملية التنمية الاجتماعية التي تؤثر في التنمية الاقتصادية ولذلك فمن الصعب تصور حدوث تنمية اقتصادية دون تنمية اجتماعية وعلى الرغم من ذلك الإ أنه يمكن تحديد جوانب التنمية الاجتماعية :
1- الممارسة الصحيحة للحقوق والواجبات .
2- الاستفادة من الخدمات الاجتماعية .
3- تنميه الاتجاهات الصحيحة لدى الفرد نحو الأمور الحيادية التي تؤثر على التنمية الاقتصادية .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.alhamzah.com
 
التخطيط التربوي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» التخطيط الاداري
» الاشراف التربوي
» الإرشاد التربوي في المدرسة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مرحباً بك اخي العزيزفي منتدالك ( منتدى الحمزة ) :: المنتدى العلمي والتربوي :: الادارة والتربية-
انتقل الى: