مرحباً بك اخي العزيزفي منتدالك ( منتدى الحمزة )
اهلا بكم في منتداكم
منتدى الحمزة الاجتماعي الثقافي
اخوكم / محمد حمود البريهي
المدير العام
مرحباً بك اخي العزيزفي منتدالك ( منتدى الحمزة )
اهلا بكم في منتداكم
منتدى الحمزة الاجتماعي الثقافي
اخوكم / محمد حمود البريهي
المدير العام
مرحباً بك اخي العزيزفي منتدالك ( منتدى الحمزة )
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مرحباً بك اخي العزيزفي منتدالك ( منتدى الحمزة )

اول منتدى لشباب الظهار ــ إب ــ الجمهورية اليمنية
 
الرئيسيةالدردشةأحدث الصورالتسجيلدخول
القيادة التربوية Oooo10
مركز الحمزة الصيفي التاسع عشر............. يعلن المركز عن فتحه باب التسجيل لعامه التاسع عشر على التوالي في يوم الثلا ثاء 12 / 6 2012 م حيث ستبدا الدراسة في يوم الثلاثاء 19 / 6 / 2012 م لجميع الفتيان والفتيات من سن 6 سنوات الى 17 سنة

 

 القيادة التربوية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
alhamzah
Admin
alhamzah


عدد المساهمات : 207
نقاط : 685
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 13/09/2010

القيادة التربوية Empty
مُساهمةموضوع: القيادة التربوية   القيادة التربوية I_icon_minitimeالثلاثاء 30 نوفمبر 2010, 12:14

القيادة التربوية
تمثل القيادة التربوية أهمية كبرى في نجاح الإدارة التعليمية بيد أن القيادة نفسها عملية نسبية ذلك أن الفرد قد يكون قائدا في موقف وتابعا في موقف آخر. لذلك يرتبط مفهوم القيادة بمفهوم المسؤولية ارتباطا وثيقا وترتبط القيادة أيضا بنمط الشخصية فعليه يتوقف مدى قيام الفرد بدور القيادة.
مفهوم القيادة التربوية
كلمة قائد(leader) تعني الشخص الذي يوجه أو يرشد أو يهدي الآخرين.
القيادة بمعناها العام كما عرفها تير"هي النشاط المتخصص الذي يمارسه شخص للتأثير في الآخرين وجعلهم يتعاونون ليحقق هدف يرغبون في تحقيقه".
وقد عرفه سيكسلر هدسون بأنها"التأثير في الأفراد وتنشيطهم للعمل معا في مجهود مشترك لتحقيق أهداف التنظيم الإداري".
وعرفها عبد الكريم درويش وليلى كلا بقولهما "القدرة التي يؤثر بها المدير على الفرد يوجههم بطريقة يتسنى بها كسب طاعاتهم واحترامهم وولائهم وخلق القانون بينهم في سبيل تحقيق هدف بذاته".
الفرق بين القيادة والادارة التربوية:
البعض يميز بين القيادة والإدارة أن الأولوية تعنى بالجوانب التنفيذية التي توفر الظروف المناسبة والإمكانيات المادية والبشرية اللازمة للعملية التربوية, أما القيادة فتتعلق بما هو اكبر وتتطلب ممن يقوم بدورها أن يخلق على مستوى ارفع يمكنه من خلاله أن يدرك الغايات البعيدة والأهداف الكبرى, وهذا لايعني أن القائد ليس مسئول عن الأمور التنفيذية أو التطبيقية بل عليه أن يجمع بين الاثنين.
وهناك وجهة نظر أخرى تنظر إلى الإدارة على أنها فعلية بالحاضر أما القيادة فتعنى بالتغيير. حيث أن رجل الإدارة يحافظ على الوضع الراهن وليس له دور في التغيير أما القائد فهو داعية للتغيير والتجديد.
العناصر الجوهرية اللازمة للقيادة الإدارية
تعتمد القيادة الإدارية وقوة فعاليتها على عناصر جوهرية ومن أهمها:
1-عملية التأثير التي يمارسها المدير على مرؤوسيه والوسائل التي يستخدمها في ذلك:
أ- الإثابة حيث تعتبر المكافأة عاملا في شحذ العاملين.
ب- الإكراه حيث يقوم المدير باستخدام سلطته لدفع العاملين إلى العمل عن طريق التخويف والتهديد.
ج- الأسس المرجعية للمرؤوسين: حيث يفيد المدير من دراسته لشخصيات العاملين معه ونفسيا تهم في التأثير عليهم.
ء- الخبرة الشخصية:حيث يزداد تأثير المدير على مرؤوسيه كلما ازدادت خبرته في النواحي الخاصة بالنشاط الذي يعمل فيه.
2-توجيه المرؤوسين وتوحيد جهودهم.
يتوقف نجاح القائد على قدرته في توحيد جهود العاملين تحت أجرته, بعد تنظيم هذه الجهود وتنسيقها ومن ثم توجيهها نحو الهدف المشترك الذي يسعى إليه والتغلب على الصعوبات التي تواجهه في سبيل ذلك مثل: اختلاف ثقافة العاملين وظروفهم النفسية والاجتماعية يعمل منهم فريقا منسجما متعاونا وحتى يتسنى له ذلك لابد أن يتفهم الظروف النفسية والاجتماعية للعاملين وان يشركهم في اتخاذ القرارات وان يساعدهم على تحقيق آمالهم و أهدافهم وان يوفر المناخ الملائم للعمل.
3- تحقيق الهدف الوظيفي:
إن الهدف الوظيفي الأول من أية عملية توجيهية يقوم بها القائد هو بلوغ أهداف المؤسسة التي يقوم على إدارتها وهو هدف مشترك يسعى العاملين لبلوغه. غير أن الوصول إليه يحتاج إلي بلوغ أهداف أخرى يعمل كل منها على صنعة الهدف المشترك مثل الأهداف الشخصية لكل عامل والأهداف الشخصية للمدير نفسه والأهداف العامة وهي أهداف لكل منها أثرها في العاملين وفي التأثير عليهم في بذل الجهد.
طبيعة القيادة:
1-القيادة هي دور جماعي:
حيث إن القيادة ليس من يسير وحده في الشارع بل الذي يستطيع ان يمارس القيادة من خلال المشاركة الفاعلة للمجموعة.
2- القيادة وما يساويها من أشياء أخرى تعتمد على كثرة التفاعل واستمرار يته:
حيث إذا أغلق شخص ما على نفسه أبواب مكتبه وليس لديه وقت ليتفاعل بشكل متكرر ومستمر مع الموظفين فانه لن يمارس القيادة بما في ذلك العمل.
3- المركز الوظيفي لا يعطي بالضرورة القيادة:
إن القيادة الناجحة هي وظيفة لكل من السلطة الشكلية والاحترام المكتسب انه لحقيقي أن من يشغل مركزا رسميا فان هذا المركز لا يؤكد فعالية كقائد.
4- القيادة في أي تنظيم أو مؤسسة ممتدة وواسعة الانتشار:
إن دور القائد ليس فقط قيادة مجموعة من الناس ولكته ايظا يتضمن التنسيق والتنظيم وإضافة إلي مساعدة المجموعة في استخدام القيادة التي تعيش في داخلها. حيث إن كل شخص يأمل أن يمارس القيادة كفرد في الواقع كتب عليه الفشل والإحباط لان هناك كثيرا من الناس يمارسون القيادة لأشخاص آخرين.
5- مميزات القيادة ومميزات التبعية متعارضة(قابلة للتبادل):
أي إن الشخص الذي يكون قائدا مؤثرا هو تابع مؤثرا.
6- إن الأشخاص الذين يبالغون في عملية الاقتناع أو يعطون برهانا برغبتهم في السيطرة لا يصلون لتولي ادوار القيادة.
7- إن الشعور الذي يحمله الناس لشخص ماهو عامل يدل فيما إذا كان الناس سيتقبلون سلوكه كقيادي.
8- القيادة تتبدل من موقف إلى أخر.

المهارات اللازمة للقيادة التربوية.
حيث إن نجاح الإداري التربوي يتطلب مجموعة من المهارات الأساسية ومن هذه المهارات :
1-المهارات الذاتية (individualistic skills)
تشمل بعض السمات بالقدرات اللازمة في بناء شخصية الأفراد ليصبحوا قادة مثل السمات الشخصية والقدرات العقلية والمبادأة والابتكار وضبط النفس.
أولا: السمات الجسدية:
تتمثل هذه السمات في القوة البدنية والعصبية والقدرة على التحمل والنشاط والحيوية لأنها تمكن القائد من أن يشيع الحيوية والنشاط في مرؤوسيه لتحقيق الأهداف المطلوبة. والقوة البدنية والعصبية ترتبط بالصحة الجيدة وتوافرها ضروري لدى القائد لان طبيعة عمله الشاق يتطلب جهدا مركزا وشاقا.
ثانيا: القدرات العقلية:
وهي مجموعة الاستعدادات الفكرية والعادات الذهنية والاعتقادات الأساسية لدى فرد من الأفراد ويعتبر الذكاء من أهم القدرات العقلية اللازمة بلادارة.
ثالثا: المبادأة والابتكار:
المبادأة معناها الميل الذي يرفع الفرد إلي الاقتراح أو العمل وهي من السمات الهامة للفائدة لأنها على حد رأي فايول تمكنه من الكشف عن عزيمة كل موظف وتمكن القائد من شد عزيمة الموظفين على الإدارة.

رابعا: ضبط النفس:
ومعناها القدرة على ضبط الحساسية وقابلية الانفعال وصنعها من تعويق القدرات الجسمية والنفسية أي الاتزان وان يكون القائد قادرا على إدارة نفسه قبل إدارة الآخرين وهذا يتطلب من الهدوء ومقابلة الأزمات متى ظهرت بالهدوء والسيطرة على الأعصاب.
2- المهارات الفنية ((Technical skills
المهارات الفنية هي المعرفة المتخصصة في فرع من فروع العلم والكفاءة في استخدام هذه المعرفة افض استخدام بشكل ليحقق الهدف بفاعلية. وتشمل:
أولا: القدرة على تحمل المسؤولية
تعني شعور القائد بعدم الرضى عن الفشل في تحقيق ماعزم على تحقيقه وما يرى نفسه ملتزما أدبيا بتحقيقه.
ثانيا: الفهم العميق والشامل للأمور.
معناها أن يكون القائد ملما بالمعارف الإنسانية لان دوره يتطلب أن يكون لديه معرفة شاملة بما حوله وان يكون ثمينا بثقافته.
ثالثا: الحزم
تعني أن يكون القائد حازما وأوامره قاطعة مع المهارة في التوفيق بين الحزم من نهاية ومراعاة شعور مرؤوسيه من ناحية أخرى وتتطلب هذه السمة توفر القدرة لدى القائد على التقرير والتنفيذ والقدرة على الحكم الصائب.
رابعا: الإيمان بالهدف وإمكانية تحقيقه.
حيث أن إيمان القائد بالهدف من السمات الضرورية لنجاحه لان مثل هذا الإيمان يمكن القائد من القدرة على مرؤوسه بضرورة تحقيق الهدف.
3- المهارات الإنسانية(human skills
تعني قدرة القائد على التعامل مع مرؤوسيه وتنسيق جهودهم وخلق روح العمل الجماعي بينهم وهذا يتطلب وجود الفهم المتبادل بينه وبين ومعرفة لأراهم وميولهم واتجاهاتهم هذه المهارة تعكس قدرة القائد على التعامل مع الأفراد وهي أكثر صعوبة من المهارة الفنية.
4- المهارات الادراكية(conceptional skills)
وتعني قدرة القائد على رؤية التنظيم الذي يقوده وفهمه للترابط بين أجزاءه نشاطاته واثر التغيرات التي قد تحدث في أي جزء منه على بقية أجزائه وقدرته على فهم علاقات الموظف بالمؤسسة وعلاقات المؤسسة تكمن بالمجتمع الذي يعمل فيه.
وهذه المهارات في المستويات العليا تصبح أكثر المهارات أهمية
أنماط القيادة التربوية
من التصنيفات الأولى المبكرة للقيادة تصنيفها على أساس المصادر الثلاثة للسطة التي حددها ماكس ويبر. وتبعا لذلك قسمت أنماط القيادة إلى النمط التقليدي والنمط الجذاب والنمط العقلاني ولايعني هذا وجود حدود فاصلة بين هذه التقسيمات فقد تتداخل هذه الأنواع وقد يجمع القائد بين أكثر من نمط.
• النمط التقليدي: يقصد بالنمط التقليدي للقيادة انه نوع القيادة الذي يضفي على شخص ما من جانب أناس يتوقعون من القيام بدور القيادة. وتقوم القيادة التقليدية على أساس تقديس كبر السن ومضافة القول والحكمة والخطاب. ويتوقع من الأفراد الطاعة المطلقة للقائد والولاء الشخصي له. ويسود هنا النوع من القيادة في المجتمعات القبلية والريفية ومثل هذا النوع من القيادة يقوم على الصورة الأبوية لشخصية القائد وعلى المبدأ القائل "اكبر منك بيوم يعرف عنك بسنة" ويهتم بالمحافظة على الوضع الراهن دون تغييره.
• النمط الجذاب: تقوم القيادة الجذابة على أساس تمتع صاحبها بصفات شخصية محبوبة وقوة جذب مغناطيسية ويغلب على هذا النمط الصفة الشخصية لان من يعملون معه ينظرون إليه على انه الشخص المثالي الذي يتمتع بقوة خارقة العادة وانه منزه عن الخطأ وتكون علاقتهم به على أساس الولاء الكامل وأي إشارة من أو تلميح يعتبر بالنسبة لهم املاا يجب تنفيذه والعمل بمقتضاه وهذا النمط من القيادة تغلب عليه الصفة الشخصية البحتة لذلك يصلح كثيرا للمنظمات الرسمية ويكون انسب ما يكون للزعامات الشعبية والمنظمات غير الرسمية والحركات الاجتماعية.
• النمط العقلاني: هو نمط القيادة الذي يقوم على أساس المركز الوظيفي فقط أي أن صاحبه يستمد دور القيادة مما نحوله له مركزه الرسمي في مجال عمل من السلطات والصلاحيات والاختصاصات وهو يعتمد في ممارسة للقيادة سيادة القوانين واللوائح والتنظيمات المرئية ويتوقع من الآخرين أن يعملوا نفسه الشيء وقد يستخدم سلطته في توقيع العقوبات على أي شخص يخالف تطبيق هذه اللوائح والقوانين لذلك تعتبر السلطة والمسئولية والمعايير المرئية من الأمور الهامة لمثل هذا النمط من القيادة. ولذا يتميز هذا النمط من القيادة بأنه غير شخصي وتكون الطاعة والولاء فيه أو للاعتبارات الشخصية وإنما لمجموعة من الأصول والمبادىء والقواعد الثابتة
التصنيف الثاني –القيادة الديمقراطية والاتوقراطية والمنطلقة.
أولا: القيادة الاوتوقراطية وخصائصها.
إن الخاصة المميزة لسلوك القادة الاتوقراطيين يتمثل في اتخاذهم من سلطتهم الرسمية اداة لتحكم وضغط على مرؤوسيهم لإجبارهم على إنجاز العمل.
وقد دلت الدراسات ايظا على أن القادة من هذا الطراز لا يستخدمون جميعا السلطة التي بين أيديهم بنفس الدرجة والشدة فمنهم:
1- القائد الاوتقراطي(المتسلط أو المتحكم). ويتميز بما يلي:
أ. يحاول تركيز كل السلطات في يده. ويحتفظ لنفسه بكل صغيرة وكبيرة ليقوم عليها بمفرده.
ب. يصدر أوامره وتعليماته التي تتناول كافة التفصيلات ويصدر على إطاعة مرؤوسيه لها.
ج. لا يفوض سلطته لاحد غيره وإطلاقا حتى ولو كان ذلك بامكانه.
د. يحاول دائما توسيع نطاق سلطاته وصلاحياته لتكون كل الأمور تحت تصرفه وسيطرته.
هـ. لا يسمح لمرؤوسه في التصرف دون موافقته الخاصة.
2- القائد الاوتقراطي (الخير أو الصالح) ويتميز هذا النوع بما يلي:
أ. يثق بنفسه وفي طريقة أدائه للعمل.
ب. يختلف مناخا يساعد على التقليل من ظهور سلوك عدواني.
ج. رقيق في تعامله مع مرؤوسيه ويرضى عنهم حين يقومون بواجبهم.
د. يتفق في اتجاهاته مع القائد المتسلط إلا انه اقل قسوة في تعامله مع مرؤوسه.
هـ. يدرك إن كسب رضا موظفيه عن طريق إقناعهم والتعاون معهم هو أفضل من تهديدهم والضغط عليهم.
3- القائد الاوتقراطي-(اللبق).
أ. تميز سلوكه بلباقة في التعامل مع مرؤوسيه.
ب. يعتقد أن مشاركة مرؤوسيه له في أداء مهامه وفي اتخاذ القرارات هو وسيلة غير عملية بل وغير مجدية.
جـ. يعتبر هذا النمط اقل درجات السلوك الاوتقراطي تسلطا وأكثر اقترابا من السلوك الرتقراطي.
ثانيا: القيادة الديمقراطية:
تقوم القيادة الديمقراطية على أساس احترام شخصية الفرد وانه غاية في ذاته وكما تقوم ايظا على حرية الاختيار والإقناع وان القرار النهائي يكون دائما للأغلبية دون تسلط أو خوف أو إرهاب والقائد الديمقراطي هو الذي يشجع الآخرين ويقترح ولا يملى ولا يفرض ويترك للآخرين حرية اتخاذ القرار واقتراح البدائل والحلول. وهو الذي يراعي رغبات الآخرين ومطالبهم ولذلك ترتبط القيادة الديمقراطية بالقيادة التي تقوم على أساس العلاقات الإنسانية.
ثالثا: القيادة الحرة أو المنطلقة: من أهم خصائصها.
أ‌. اتجاه القائد إلي إعطاء اكبر قدر من الحرية لمرؤوسيه لممارسة نشاطاتهم وإصدار القرارات.
ب‌. يهتم القائد (المنطلق) بتوجيه مرؤوسيه غير المباشر من خلال الإدلاء بالملاحظات العامة.
جـ. يترك للمرؤوسين تحديد أهدافهم ضمن الأهداف العامة للمؤسسة.
د. تباع القائد سياسة الباب المفتوح في الاتصالات.
هـ. اتجاه القائد إلي تفويض السلطة لمرؤوسيه على أوسع نطاق وميله إلي إسناد الواجبات إليهم بطريقة عامة وغير محددة.
* مخاطر أو مأزق القيادة: يصادف القائد في عمله ظروف صعبة إذا كان يتمسك بعظهم المفاهيم الخاطئة عن الإدارة .
بعض المفاهيم الخاطئة عن الإدارة منها:
1- إن مجرد تعينه في وظيفة المدير يعطيه الحق في قيادة المجموعة وهذا من المخاطر الذي يواجهها القائد لان القيادة أمر يكتسب ولا يصاحب الوظيفة.
2- يعتقد بعض القادة أن الولاء يجب أن يكون لأشخاصهم وليس لأفكارهم.
3- إن ما يحس أو يشعر به الآخرون غير هام.
4- إن بامكانه الإداري اتخاذ القرارات بمفرده وهذا المفهوم خاطىء لعدة أسباب أهمها إن هذا الإجراء يؤدي إلي خفض روح المعنوية.
5- أن بامكانه واجبا العاملين على إتباع الأسلوب الذي يريده.
6- عدم الخوض في المشكلة عند ظهورها.
المصادر والمراجع.
1. تيسير الدويك وآخرون, أسس الإدارة التربوية والمدرسية والإشراف التربوي, عمان درا الفكر للنشر والتوزيع.
2. محمد منير مرسي, الإدارة التعليمية أصولها وتطبيقاتها, القاهرة, عالم الكتب .1971.
3. الانترنت
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.alhamzah.com
 
القيادة التربوية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» القيادة الإدارية
» الادارة التربوية
» مفاهيم في الإدارة التربوية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مرحباً بك اخي العزيزفي منتدالك ( منتدى الحمزة ) :: المنتدى العلمي والتربوي :: الادارة والتربية-
انتقل الى: