مرحباً بك اخي العزيزفي منتدالك ( منتدى الحمزة )
اهلا بكم في منتداكم
منتدى الحمزة الاجتماعي الثقافي
اخوكم / محمد حمود البريهي
المدير العام
مرحباً بك اخي العزيزفي منتدالك ( منتدى الحمزة )
اهلا بكم في منتداكم
منتدى الحمزة الاجتماعي الثقافي
اخوكم / محمد حمود البريهي
المدير العام
مرحباً بك اخي العزيزفي منتدالك ( منتدى الحمزة )
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مرحباً بك اخي العزيزفي منتدالك ( منتدى الحمزة )

اول منتدى لشباب الظهار ــ إب ــ الجمهورية اليمنية
 
الرئيسيةالدردشةأحدث الصورالتسجيلدخول
ما هو الديفيدي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Oooo10
مركز الحمزة الصيفي التاسع عشر............. يعلن المركز عن فتحه باب التسجيل لعامه التاسع عشر على التوالي في يوم الثلا ثاء 12 / 6 2012 م حيث ستبدا الدراسة في يوم الثلاثاء 19 / 6 / 2012 م لجميع الفتيان والفتيات من سن 6 سنوات الى 17 سنة

 

 ما هو الديفيدي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
alhamzah
Admin
alhamzah


عدد المساهمات : 207
نقاط : 685
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 13/09/2010

ما هو الديفيدي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ Empty
مُساهمةموضوع: ما هو الديفيدي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟   ما هو الديفيدي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ I_icon_minitimeالخميس 16 ديسمبر 2010, 19:50



كلمة DVD هي اختصار لعبارة ( Digital Video Disc ) وتعني قرص الفيديو
الرقمي ، وببساطة ، فإن الديفيدي هو مثل الـCD العادي لكنه أسرع ويستطيع
تخزين بيانات أكثر مما يجعله قادرا على تخزين الصوت والصورة وبجودة عالية
للغاية تقارب مثيلتها في صالات السينما .

وتقنية الديفيدي DVD لا تخدم مجال الأفلام فقط ، بل إنها تخدم أيضا أجهزة
الكمبيوتر وتقنية المعلومات ، وأصبحت تشكل بديلا عن أقراص الصوت المدمجة
audio CD و أشرطة الفيديو VHS وأقراص الليزر والألعاب الالكترونية .

كما أن تقنية الديفيدي DVD تحظى بدعم وتأييد كبيرين من كبرى شركات
الالكترونيات وشركات عتاد الكمبيوتر Hardware وكذلك الشركات السينمائية
وشركات الموسيقى ، مما جعل هذه التقنية الجديدة من أبرز التقنيات
الالكترونية في العالم وذلك في ظرف 3 سنوات من ظهورها .

مما يجدر ذكره أن هناك عدة أنواع للديفيدي DVD ، أبرزها DVD-Video ( وهو
الذي يهمنا في مجال الأفلام ) ، وهناك DVD-Audio وهو خاص بالصوت فقط (
لإصدار الألبومات الموسيقية ) وأيضا DVD-ROM وهو الذي يستعمل مع أجهزة
الحاسوب لتخزين البيانات والبرامج . كما أن هناك نوعا آخر خاص بالألعاب
الالكترونية .


البدايات
تقنية الديفيدي هي نتاج عمل عدة شركات وأشخاص ، في البداية ظهرت تقنيتان
جديدتان قبل ، الأولى هي تقنية MMCD ، وكانت مدعومة من قبل شركات سوني ،
فيليبس وغيرهما . وكانت التقنية الثانية تسمى SD وكانت مدعومة من قبل شركات
توشيبا ، ماتسوشيتا ، تايم وارنر وغيرها .

كادت أن تنشب حرب تجارية بين هذين الجناحين ( كالتي نشبت بين اختراع أشرطة
الفيديو VHS و أشرطة بيتاماكس في بداية ظهور أجهزة الفيديو ، أو المعركة
التي نشبت بين الشركات التجارية حول أنظمة تسجيل الصوت في السبعينات ) لولا
تدخل مجموعة من شركات الكمبيوتر تقودها شركة IBM واصرارها على أن يتم
اختراع صيغة واحدة لهذه التقنية الجديدة والاتفاق على مواصفاتها القياسية ،
وبالتالي أعلن عن ظهور تقنية الديفيدي في سيبتمر من عام 1995 .

المواصفات الرئيسية للديفيدي وضعت وطورت بواسطة اتحاد من شركات
الالكترونيات ضم شركات : هيتاشي ، جي في سي ، ماتسوشيتا ، ميتسوبيشي ،
فيليبس ، بايونير ، سوني ، تومسون ، تايم وارنر و توشيبا . ممثلة شركات
أخرى كثيرة ساهمت أيضا في عدة مجموعات عمل .

هذا الاتحاد تم استبداله في مايو من عام 1997 بمنتدى الديفيدي DVD Forum ،
والذي كان المشاركة فيه مفتوحة لجميع الشركات ، ووصل الأعضاء فيه إلى أكثر
من 220 عضو في شهر فبراير من عام 2000 .

الكتب والنشرات الخاصة بالمواصفات القياسية للديفيدي متوفرة لمن يريدها ،
لكن يجب أولا توقيع معاهدة سرية ودفع مبلغ 5000 دولار في البداية للحصول
على الكتاب الأول ، ثم 500 دولار لكل كتاب آخر .

كما أن هناك رسوما و رخصا يجب استخراجها من هذا المنتدى عندما تريد جهة ما
أن تستخدم شعار الديفيدي المعروف الذي كانت شركة تايم وارنر تملكه في الأصل
وتخلت عنه لصالح منتدى الديفيدي .

ظهر أول مشغل ديفيدي في نوفمبر 1996 في اليابان ، ثم في الولايات المتحدة
الأمريكية في مارس 1997 ، وكان سعر الجهاز لا يقل عن 1000 دولار . في نهاية
عام 2000 كانت الأجهزة متوفرة وبأسعار أرخص بكثير ( بعضها لا يتجاوز 100
دولار بعد التخفيض ) .

أول الأفلام التي أطلقت على ديفيدي ظهرت في اليابان في ديسمبر 1996 وكانت
The Assassin و Blade Runner و Eraser و The Fugitive من شركة وانر برذر.
وعندما أطلقت وارنر برذر أول اصدارتها في الولايات المتحدة الأمريكية لأول
مرة تم بيع 19 ألف نسخة خلال اسبوعين وهو ما كان أكثر من المتوقع ، في
نهاية عام 2000 كان هناك 10000 فيلم متوفر في الولايات المتحدة الأمريكية و
15000 فيلم متوفر عالميا , وبالقياس بإصدارات CD و LD كانت هذه الأرقام
ضخمة للغاية في فترة قصيرة كهذه .


ما هي مميزات الديفيدي DVD ؟
يستطيع قرص الديفيدي العادي تخزين أكثر من ساعتين لصورة وصوت عالي الجودة
أما لو كان القرص مزدوج السطح ( أي أن البيانات مخزنة فيه على جانبي القرص )
وكان ثنائي الطبقة فإنه يستطيع تخزين 8 ساعات من الصورة والصوت عالي
الجودة ، أو 30 ساعة من صورة وصوت بجودة أشرطة الفيديو VHS .
يدعم تقديم الأفلام في شكلها الأصلي الذي تعرض فيه في صالات السينما بشاشة
عريضة Widescreen سواء كان التلفزيون لديك عاديا بنسبة 4:3 أو عريضا بنسبة
16:9 .
يستطيع تخزين 8 مسارات من الصوت . أي أنه يستطيع تقديم الفيلم مدبلجا بثمانية لغات مختلفة .
يستطيع تقديم الفيلم مترجما بـ 32 لغة مختلفة .
يستطيع تقديم المشهد في الفيلم بتسع زوايا مختلفة للكاميرا .
يحوي قوائم تفاعلية تسهل مشاهدة الفيلم .
يقدم برامج ومعلومات إضافية عن الفيلم وطاقمه ، ومقابلات معهم وكيفية صنع الفيلم وإضافات أخرى كثيرة .
مع الديفيدي ، لن تحتاج لتقديم الفيلم أو ترجيعه لمشاهدة مشهد معين ، فبإمكانك القفز مباشرة إليه .
على عكس شريط الفيديو VHS الذي تقل جودة الصورة والصوت فيه بعد استعماله
أكثر من مرة . الديفيدي يضمن لك جودة صورة وصوت عاليتين ودائمتين إذا
استعملته برفق وعناية . كما أن القرص يعيش لفترات طويلة للغاية ( من 50 إلى
300 سنة ، مقارنة بفترة تترواح بين 10 إلى 30 سنة لشريط الفيديو VHS ) .
لا يتأثر بالمجالات المغناطيسية ، أو الحرارة كما هو الحال مع شريط الفيديو VHS .
ملاحظة : معظم أقراص الديفيدي لا تحتوي كل هذه الخواص . وإنما يعتمد ذلك على رغبة الاستديو المنتج للفيلم .


عيوب الديفيدي
كثير من الأفلام وبرامج التلفزيون لم تطلق على الديفيدي حتى الآن .( خاصة القديمة منها ) .
بعض الميزات في بعض أقراص الديفيدي قد لا تشتغل مع بعض مشغلات الديفيدي . وبعض الأقراص لا تشتغل عل الاطلاق .
لا يمكن للمشغل أن يسجل على القرص كما هو الحال مع أشرطة الفيديو VHS.
كما لا يمكنك غالبا أن تنسخ قرص الديفيدي على شريط فيديو بدون مشاكل في الصورة .
وجود عدة مناطق للديفيدي .
الديفيدي يعتمد على الضغط الرقمي للمعلومات مما قد يسبب أحيانا مشاكل في الصورة المعروضة .
ما هي مناطق الديفيدي ولماذا وجدت ؟
معظم الأفلام التي تعرض في السينما في الولايات المتحدة الأمريكية وكندا
تعرض بعد ستة أشهر تقريبا في اليابان وأستراليا ، وبعد 12 شهرا في أوروبا .
فلهذا قامت استديوهات هوليوود بتبني سياسة تقسيم العالم إلى ثمان مناطق
حتى يمكنهم التحكم في عرض الأفلام . فلو عرض فيلم في الولايات المتحدة
الأمريكية هذا الاسبوع مثلا فإنه لن يعرض في بلدان أخرى قبل 6 أشهر أو حتى
12 سنة ، في حين أن إصدار الفيلم على DVD قد يكون قبل عرضه في خارج
الولايات المتحدة ، وبهذا فقد يستطيع مواطنوا أوروبا مشاهدة فيلم ما على
DVD قبل عرضه في السينما مما قد يسبب خسائر للاستديو عندما يعرض لاحقا (
خاصة وأن جودة الفيلم على DVD تكون عالية ومقاربة لما يعرض في السينما ) في
نفس البلد .

البعض يعتقد بأن سياسة التقييد هذه ليست قانونية ، لكن لا توجد دعاوى قضائية حتى الآن تخص هذه القضية .

المناطق الثمان هي :
منطقة رقم 1 : الولايات المتحدة الأمريكية ( والأقاليم التابعة لها ) وكندا.
منطقة رقم 2 : أوروبا ، اليابان ، الشرق الأوسط ، جنوب أفريقيا و غرين لاند .
منطقة رقم 3 : تايوان ، كوريا ، الفيلبين ، اندونيسيا وهونغ كونغ .
منطقة رقم 4 : المكسيك ، أمريكا الجنوبية ، أمريكا الوسطى ، استراليا ، نيوزلندا وجزر الكاريبي والمحيط الهادي.
منطقة رقم 5 : روسيا ، أوروبا الشرقية ، الهند ، معظم بلدان أفريقيا ، كوريا الشمالية و منغوليا .
منطقة رقم 6 : الصين.
منطقة رقم 7 : محجوزة .
منطقة رقم 8 : أماكن دولية خاصة مثل : الطائرات و السفن التي تنقل المسافرين أو المنتزهين .

بعض إصدارات الـ DVD تكون إصدارة حرة بمعنى أنها لجميع المناطق ويكون مكتوب
على غلافها "Available worldwide" ، أو عيارة ALL أو عبارات أخرى مشابهة .

هناك مشغلات DVD تكون لجميع المناطق ، بحيث تشغل أي DVD من أي منطقة ،
وتسمى مشغلات متعددة المناطق أو multi-region ، بعض المشغلات هنا في
السعودية تأتي من الخارج كمشغل للمنطقة رقم 2 فقط ، لكن ورش الشركة هنا
تقوم بتعديلها بحيث تكون متعددة المناطق .

والحديث عن المشغلات متعددة المناطق يجرنا للحديث عن تقنية RCE .



جودة الصورة والصوت
كما قلت سابقا فإن لدى الديفيدي القدرة على تقديم صورة بجودة عالية تماثل
تلك المعروضة في السينما تقريبا ، كما أنه يستطيع تقديم الصوت بجودة تفوق
مثيلتها في أقراص الصوت المدمجة CD Audio ، وبذلك يتفوق الديفيدي وبفارق
شاسع عن شريط الفيديو VHS ، وأيضا عن أقراص الليزر Laserdisc .

لكن الجودة هنا تعتمد بشكل كبير على عوامل الانتاج ، فالجودة العالية تكلف
الشركة بالطبع أكثر ، وهذا ما يجعل أفلام الديفيدي ذات الميزانيات المنخفضة
تقدم جودة متوسطة وأحيانا لا تكون أفضل بكثير من شريط الفيديو VHS .

عادة تقوم الشركة بترميز الفيلم ونسخه على الديفيدي على هيئة MPEG-2 (
أحيانا تكون على هيئة MPEG-1 وهذا ما يجعل الصورة أقل جودة ) ، عملية
الترميز هذه تستعمل تقنية لضغط المعلومات رقميا واستبعاد الأقل أهمية منها
وحذفه . ( مثل تلك المساحات التي لا تتغير في المشهد ) ، أو تلك التي لا
تدركها العين البشرية ( تماما كما يحدث في ملفات MP3 التي تحذف جميع
الأصوات والترددات التي لا تسمعها الاذن البشرية لتقليل الحجم ) . الصورة
الناتجة من هذه العملية قد تحصل فيها بعض الأحيان أخطاء بصرية خاصة عندما
تكون الصورة معقدة ومتغيرة بسرعة . وهذه الأخطاء تعتمد اعتمادا كليا على
طريقة الضغط ومقداره . لكن معظم هذه الأخطاء البصرية لا تلاحظ بالعين
البشرية . معدل البيانات هنا يترواح بين 3.5 إلى 5 ميغا بايت لكل ثانية
وكلما زاد هذا المعدل زادت جودة الصورة ( تستطيع معظم المشغلات أن تظهر لك
هذا المعدل أثناء عرض الفيلم ) . لكن مع تقدم تقنية الضغط هذه فإن بالامكان
الحصول على جودة عالية ولو بمعدلات منخفضة .

هناك عوامل أخرى كثيرة تؤثر في جودة الصورة مثل : عدم تجهيز التلفزيون بشكل
مناسب ، أسلاك رديئة ( أو طويلة جدا ) ، التشويش الالكتروني لأجهزة أخرى
قريبة أو أخطاء المشغلات . هذا بالاضافة لجودة الصورة الأصلية ( نوع الفيلم
الذي تم التصوير به وكيفية نقله إلى الديفيدي ) .


الديفيدي ثنائي الطبقة Dual-Layer DVD
معظم أقرص الديفيدي الآن تكون ثنائية الطبقة أي أنها تحتوي على طبقتين من
البيانات ( بحيث تكون الطبقتين على جانب واحد من القرص ) ، إحدى هاتين
الطبقتين تكون طبقة شبه شفافة بحيث تكون أشعة الليزر قادرة على اختراقها
والوصول إلى الطبقة الثانية وقراءة البيانات التي عليها . وإذا كان القرص
مزدوج السطح ( أي أن البيانات مخزنة فيه على جانبي القرص ) وثنائي الطبقة
فإن فهذا يعني وجود أربع طبقات من البيانات مما يعني مساحة تخزين أكبر .

هناك عدة طرق للتعرف على الأقراص ثنائية الطبقة ، مثل : 1- اللون الذهبي
لسطح القرص . 2- وجود نسختين من الفيلم ( نسخة عريضة Widescreen ) و نسخة
pan and scan على جانب واحد من القرص . 3- وجود رقمين تسلسليين على جانب
واحد من القرص .

أحيانا عندما ينتقل المشغل من فصل chapter إلى آخر في الفيلم فستلاحظ توقفا
قصيرا في الصورة لا يتعدى أجزاء من الثانية غالبا بين المشهدين ، هذا
التوقف سببه انتقال المشغل من قراءة الطبقة الأولى إلى الطبقة الثانية (
الانتقال بين الطبقتين لا يكون بالضرورة بين فصلين بل قد يكون في أجزاء
أخرى من الفيلم ) ، هذا التوقف القصير يعتمد على نوع المشغل وكيفية تصميم
القرص نفسه .، فلا تعتقد أنه عيب مصنعي في جهازك أو في قرص الديفيدي .


التحكم الأبوي
بعض المشغلات تملك خاصية لمنع أفلام معينة من العرض بناء على تصنيفها ،
وبذلك تمكن الوالدين مثلا من منع تشغيل أي فيلم تصنيفه R أو أكثر على هذا
المشغل إلا بوجود كلمة مرور .

بعض الأقراص تكون مصممة بحيث تقوم بعرض الفيلم بالتصنيف الذي يناسب المشغل ،
فلو قام الوالدين مثلا بضبط المشغل بحيث لا يشغل سوى أفلام PG-13 أو أقل ،
وقام أحد الأطفال في غياب والديه بتشغيل فيلم تصنيفه R فإن القرص سيعرض
الفيلم ولكن مع حذف بعض المشاهد التي جعلت الفيلم يصنف R أو أكثر ، أي أن
المشغل في النهاية لن يعرض سوى نسخة تصنيفها PG-13 من الفيلم .

لكن للأسف فإن قليلا من الأفلام قد تم إصدارها بهذه الطريقة ، وذلك بسبب
تكلفتها العالية وعدم اقتناع الشركات بأهميتها لدى المستهلكين .


ما هي الشاشة العريضة widescreen ؟ وما هي معدلات الظهور aspect ratios ؟
الصورة قد تخزن في قرص الديفيدي بمعدل 4:3 ، وهو المعدل المستخدم
للتلفزيونات العادية ، والرقم الذي على اليسار يمثل عرض الصورة ، والرقم
الذي على يمين يمثل ارتفاع الصورة ، بمعنى آخر أن عرض الصورة يكون أكبر من
ارتفاعها بمقدار 1.33 مرة ( أي ناتج قسمة العرض على الارتفاع ) فلو كان عرض
الصورة 40 سم فإن ارتفاعها سيكون 30 سم .

وقد تخزن الصورة بمعدل 16:9 ، أي أن العرض أكبر من الارتفاع بـ 1.78 مرة .
وهناك تلفزيونات تكون شاشاتها بهذا المعدل ، وتسمى widescreen TV .

لكن الأفلام في العادة تصور بمعدلات مختلفة كثيرة ، فهناك معدل 1.66:1 و
معدل 1.85:1 وغيرها كثير ، وبما أن هذه المعدلات لا تتطابق مع معدلات
التلفزيون العادية فإن هناك طريقتين لعرض الصورة على شاشة التلفزيون بالرغم
من اختلاف المعدلات :
الطريقة الأولى تسمى صندوق البريد letterbox ، ويرمز لها عادة برمز LBX ،
وتعني تقديم الصورة بمعدلها الطبيعي ، بحيث تكون العرض أكبر من الارتفاع ،
وتستخدم عوارض سوداء ( مساحات سوداء ) لتغطية بقية الشاشة فوق وتحت الصورة
المعروضة ، وهذا يماثل العرض الأصلي في صالات السينما ، والصورة المعروضة
هي الصورة التي يريدك صانع الفيلم أن تشاهدها .
الطريقة الثانية تسمى Pan & scan ، وهي الطريقة المتبعة في عرض الأفلام
السينمائية على التلفزيون أو الفيديو ، وهنا يكون الارتفاع هو نفس ارتفاع
الشاشة التلفزيون ( بدون مساحات سوداء ) ، لكن يتم قطع مساحة من جانبي
الصورة ، وأحيانا ضغط الباقي حتى يلائم الشاشة ( وعادة يتم اختيار المنطقة
التي تعرض بحيث يتم التركيز على الجزء الأهم من الصورة ، مثلا : دخول رجل
من أقصى يمين الشاشة بمسدس ، فهنا يتم التركيز على اليمين ويترك الجزء
الأيسر ) ، هذه المساحة المحذوفة تصل إلى 25% من مساحة الصورة الأصلية (
وأحيانا كثيرة تصل هذه النسبة إلى 50% ) ، عند التصوير يراعي المخرجون عادة
هذا الأمر فيكون تركيزهم على جعل الأحداث في وسط الصورة ، ويكون هناك على
شاشة الكاميرا حدود خاصة بالعرض السينمائي ، وأخرى خاصة بالعرض التلفزيوني ،
ومع أن هذه الطريقة تظهر أحيانا جزء فوق وتحت الصورة لا يظهر في النسخة
العريضة Widescreen إلا أن الصورة العريضة المستخدمة في الطريقة الأولى
تبقى هي الأفضل والأكثر شعبية بين المشاهدين .


ملاحظات :
أحيانا يكون في القرص نسختين من الفيلم ، بحيث تكون نسخة صندوق البريد
letterbox أو widescreen على جانب من القرص ، و تكون نسخة Pan & scan
على الجانب الآخر من القرص .


أنظمة الصوت
هناك ثلاثة أنظمة متوفرة في مشغلات الديفيدي :
نظام دولبي الرقمي ( يسمى سابقا AC-3 ) : وهو نظام متعدد القنوات ( من قناة
واحدة إلى 5.1 قنوات ، هذه الخانة العشرية (0.1) تدل على قناة التأثيرات
منخفضة التردد LEF التي توصل بجهاز المضخم subwoofer ، وهذه القناة هي
المسئولة عن إشارة الأصوات الجهيرة ، أي أن هذا النظام يدعم إلى 5 قنوات
بالاضافة إلى قناة LEF ) مع معدل صوت يترواح من 64 كبلو بايت إلى 448 كبلو
بايت في الثانية ،معظم أقراص الديفيدي تكون مجهزة بنظام الصوت هذا وبـ 5.1
قنوات ) إذا لم يكن لديك سوى قناتي صوت فقط ( يمين ويسار ) فإن هذا النظام
يتحول اتوماتيكيا إلى نظام دولبي محيطي Dolby Surround لقناتين فقط ، معظم
الأفلام تصدر على ديفيدي باستخدام هذا النظام ، وكون هذا النظام يدعم إلى
5.1 قنوات فهذا لا يعني أن هناك دائما 5 قنوات ، فأحيانا يكون الصوت أصلا
مسجلا أحاديا mono في بعض الأفلام . وغالبا ما يكون هناك رقم تحت رمز دولي
الرقمي على غلاف الديفيدي ليدل على عدد القنوات .
نظام صوت MPEG ، وهو أيضا نظام متعدد القنوات ، مع معدل صوت يترواح بين 32
كيلو بايت إلى 912 كيلو بايت في الثانية ، وهو يدعم هيئتي MPEG1 و MPEG2 ،
وهو غالبا يستخدم مع نظام PAL الأوربي ، وبصفة عامة فإن استخدام هذا النظام
محصور في عدد قليل من أقراص الديفيدي . ( خاصة أقراص DVD-Audio ، أي التي
تحوي صوتا فقط بدون صورة والتي ستكون بديلا لأقراص الموسيقى العادية CD في
المستقبل القريب ، لكن حتى الآن لم تصدر شركات الموسيقى والتسجيلات الصوتية
ألبومات عليها ) .
نظام PCM الخطي ، وهو نظام لا يكون الصوت فيه مضغوطا بخلاف النوعين
السابقين ، وبالتالي يصل معدل الصوت إلى 6.144 ميغا بايت كل ثانية ، وهو
أيضا نظام متعدد القنوات ( إلى 8 قنوات ) ، وبصفة عامة فهو ليس الخيار
الأفضل للاستخدام المنزلي .


هذه الأنظمة الثلاثة مدعومة من قبل معظم مشغلات الديفيدي ، بالاضافة إلى
ذلك ، هناك أنظمة أخرى أشهرها نظام DTS الأكثر تطورا ، وهو يتطلب جهازا
خارجيا لفك الشفرة decoder كما أنه ليس مدعوما من قبل جميع مشغلات الديفيدي
.

مخارج الصورة في الديفيدي
هناك ثلاثة أنواع من مخارج الصورة output في معظم مشغلات الديفيدي :
مخرج الصورة المركبة : وهو السلك الأصفر RCA الذي ينقل الصورة إلى جهاز
التلفزيون ، وهو هنا يقوم بدمج الإشارات الثلاث الخاصة بالصورة ( واحدة
لسطوع الصورة ، والأخريتين للون الصورة ) في إشارة واحدة ويختصر له برمز
CVBS .
النوع الثاني من المخارج يسمى S-video ، وهو عبارة عن أربعة دبابيس صغيرة
تكون في رأس سلك أسود واحد ، بحيث تفصل الاشارة الخاصة بالسطوع عن
الاشارتين الخاصتين باللون ، وبالتالي تعطي صورة أفضل من النوع الأول .
وهنا يجب أن يكون جهاز التلفلزيون مجهزا بمدخل S-video .
المشغلات الاوربية تدمج هذه الثلاث إشارت مع بعضها ، مع إشارات أخرى في دبوس مستطيل عيار 21 .


هذه الطرق هي الأكثر شيوعا ، وهناك طرق أخرى إضافية .


مخارج الصوت في الديفيدي
هناك نوعين من مخارج الصوت Audio في معظم مشغلات الديفيدي :
نظام الاستيريو ، وقد تكون نظام دولبي محيطي ( يتوقف هذا على القرص ) ،
ويكون التوصيل عن طريق سلكين RCA : أحمر وأبيض . عادة يكون الأحمر لليمين
والأبيض لليسار ، أما إذا كان جهاز التلفزين لا يوجد فيه إلا مدخل واحد
للصوت ، فصل السلك المخصص للقناة اليسرى به .
الصوت الرقمي : من قناة واحدة إلى 5.1 قنوات : وهي تتطلب مضخم للصوت
amplifier مع وجود جهاز decoder لحل الشفرة ( قد يأتي الـ decoder مع مشغل
الديفيدي ، أو يمكن شرائه منفصلا ) ، وهنا يكون الصوت أعلى جودة بالطبع من
النوع الأول .



نسخ الديفيدي
بصفة عامة تستطيع نسخ الديفيدي إلى شريط فيديو ، لكن ذلك سينتج لك صورة
مشوشة غالبا بسبب تقنية التشفير الموجودة في قرص الديفيدي . كل ما عليك هو
أن تصل مخارج الديفيدي للصوت والصورة إلى مداخل الفيديو ، ثم تصل مخارج
الفيديو بمداخل التلفزيون للمشاهدة .

هناك أكثر من نوع من التشفير ، الشائع هو Analog CPS (Macrovision) وهو
يأتي غالبا مع المشغلات التي تحتوي مخارج مركبة RCA ( الأسلاك الثلاثة :
أصفر وأبيض وأحمر ) ، أو مخرج S-video ، وعادة ما يجعل الصورة المنسوخة تضئ
وتظلم بانتظام ، أو تظهر أعمدة ملونة ، أو تشويه في الصورة ، أو تجعل
الصورة بدون ألوان ( أبيض وأسود فقط ) . لكنها لا تؤثر الصوت .

يكون القرص عادة مزودا بأوامر خاصة تخبر المشغل لتنشيط هذه التقنية وتشفير
الفيلم أم لا ، هناك أجهزة رخيصة ، تقوم بإحباط هذا التشفير ، وتباع هذه
الأجهزة تحت أسماء مثل : مصفي الصورة Video Clarifier ، أو موازن الصورة
Image Stabilizer ، أو مصحح الألوان Color Corrector .



ماذا يحدث لو قمت بخدش قرص الديفيدي ؟؟
معظم الخدوش سوف تتسبب في أخطاء صغيرة في قنوات البيانات ، وهذه الأخطاء
يقوم القرص نفسه بتصحيحها وبكفاءة عالية ( يستطيع تصحيح الأخطاء الناتجة عن
خدوش بطول 6 ملم وبدون فقد للمعلومات على القرص ) .

هناك اعتقاد عام لدى الناس بأن أقراص الديفيدي سوف تتأثر بالخدوش أكثر مما
تتأثر أقراص الليزر العادية CD بسبب الكثافة العالية لتخزين البيانات )
وأيضا بسبب وجود هذه البيانات مضغوطة ضغطا رقميا عاليا . صحيح أن البيانات
التي ستتأثر في الديفيدي ستكون أكثر من مثيلتها في CD بأربع مرات (كثافة
البيانات في الديفيدي أكثر منها في CD بأربع مرات ) ، لكن خاصية تصحيح
الأخطاء في الديفيدي أكثر كفاءة منها في CD بعشر مرات على الأقل . مما يجعل
الديفيدي أكثر كفاءة بصفة عامة من CD في هذا المجال .


كيف أكون حريصا على قرص الديفيدي ؟
كون أقراص الديفيدي تقرأ بواسطة الليزرفهذا يمكنها من القدرة - إلى حد ما -
على مقاومة لمسات الاصابع و الغبار و الأوساخ ، ومع ذلك فإن اتساخ سطح
القرص أو وجود خدوش به قد يسبب أخطاء في قراءة البيانات ، هذه الأخطاء قد
تكون أحيانا كبيرة لدرجة تجعل القرص يقفز بعض الاطارات frames بدون عرضها ،
وأحيانا تجعل القرص غير صالح للعرض على الاطلاق .

المشغلات لا تتضرر بالقرص المخدوش أو المتسخ ، إلا إذا كانت الأوساخ متجمعة
على شكل كتل صغيرة على سطح القرص قد تلامس العدسة وتؤثر فيها ، ومع ذلك
فمن الأفضل أن تبقي أقراصك نظيفة حتى تحافظ على نظافة المشغل من الداخل .

لا تحاول أبدا أن تشغل قرصا مشقوقا أو مكسورا فمن الممكن عند تدويره أن
تتبعثر أجزائه داخل المشغل وتنزل به أضرارا لا تريدها لجهازك على الاطلاق ،
كما أن ليس هناك ضرر في ابقاء القرص داخل المشغل حتى لو كنت قد جمدت
الشاشة paused لمدة طويلة ، لكن ابقاءه كذلك لأيام لن يكون في صالح المشغل
في النهاية .

وبصفة عامة ، ليس هناك حاجة لتنظيف عدسة المشغل ما دام الهواء يدخل الذي
يتحرك بادارة القرص يبقي العدسة نظيفة ، أما إن كنت تريد تنظيف العدسة
باستخدام قرص تنظيف فمن المفضل أن تستخدم القرص المصصم لذلك والخاص بمشغلات
الديفيدي وليس الأقراص الخاصة بالـ CD ، خاصة وأن هناك فروق صغيرة بين وضع
العدسة في الحالتين .

دائما أمسك القرص من خلال الفتحة التي في منتصفه أو من خلال قطره الخارجي ،
لكن حاول ابعاد أصابعك بقدر الامكان عن سطح القرص ، قم بتخزين القرص في
علبة حامية عندما لا تستخدمه ، و تجنب ثنيه عندما تريد أن تخرجه من العلبة ،
وكن حريصا ألا يصاب بخدوش عندما تريد وضعه مكانه في العلبة أو في الشغل .

تأكد من أن القرص قد استقر في المكان الخاص به في المشغل قبل إدخاله .

أبق القرص دائما بعيدا عن الأجهزة المشعة وأجهزة التسخين ، والأسطح الساخنة
، ولا تعرضه لأشعة الشمس المباشرة , الشركات المصنعة توصي بتخزين أقراص
الديفيدي بين درجة حرارة - 20 تحت الصفر و 50 درجة مئوية ، وبمعدل اختلاف
15 درجة لكل ساعة ، نسبة الرطوبة بين 5% إلى 90 % .

كيف أنظف قرص الديفيدي ؟
عندما تظهر لك بعض المشاكل أثناء عرض القرص ، فقد تكون قادرا على حلها بواسطة التنظيف :
لا تستخدم منظفات قوية ، مواد كاشطة ، مذيبات أو حوامض ( أسيد ) .
استخدم قطعة قماش جافة ، وامسح برفق سطح القرص في اتجاه قطري ، بحيث تبدأ
من المنتصف وتصل إلى الحافة الخارجية في خط مستقيم . ( البيانات مرتبة في
القرص بشكل دائري بحيث تكون هذه الطريقة أفضل طريقة لتظيف القرص ) .
لا تستخدم الهواء المضغوط في تنظيف القرص ، فقد يكون باردا للغاية مما يسبب أضرارا حرارية للقرص .
بالنسبة للأوساخ الشديدة أو الملتصقة ، حاول تنظيف القرص باستخدام الماء ،
أو باستخدام الماء وصابون خفيف ، أو الكحول الإيزوبروبيل ، وكحل أخير
استخدم زيت الفول السوداني وأبقه على القرص لمدة دقيقة قبل مسحه .
هناك أقراص خاصة بتنظيف أقراص الديفيدي من بصمات الأصابع و الغبار والخدوش .
أما إذا استمرت المشكلة بعد التنظيف ، ربما يجب عليك أن تحاول اصلاح خدش أو
أكثر على القرص ، فأحيانا قد يسبب خدش صغير للغاية ضررا كبيرا إذا كان هذا
الخدش يغطي منطقة مهمة على القرص ، هناك طريقتين لاصلاح الخدوش : الأولى
بأن تملأ الخدش بمادة بصرية ، والثانية أن تلمع polish الخدش وتصقله
باستخدام مركبات تجارية خاصة ، وقد ينفع معجون الأسنان لذلك ، المهم أن
تحافظ على الاتجاه القطري ( كما في التنظيف ) ، وكن دقيقا حتى لا تسبب
خدوشا أخرى . أما بالنسبة لمحلات الديفيدي التي تؤجر للزبائن ، فمن الأفضل
شراء آلة تلميع polishing machine خاصة .


علب الديفيدي
تكتسب علب الديفيدي أهمية كبيرة ، وخاصة لجامعي الأفلام و أصحاب المكتبات السينمائية .
هناك ثلاثة أنواع من علب الديفيدي :
- العلب الشائعة التي تصدرها معظم الاستديوهات وتسمى keep case ، وهي عبارة
عن علبة من البلاستيك الأسود تغطى بطبقة بلاستيكية شفافة بحيث يكون الغلاف
بينهما . وهي أكثر الأنواع شيوعا وشعبية بين المستهلكين .
علبة شركة وارنر برذر وتسمى snapper ، ويكون من الورق المقوى الذي يطبع
عليه الغلاف مباشرة مع وجود حواف بلاستيكية لغلق العلبة ، وهذا النوع أقل
شعبية من غيره .
النوع الأخير يسمى super jewel box ، وهو مثل علب أقراص الموسيقى العادية تماما لكنه أطول قليلا ، وهو أكثر شيوعا في أوربا .



تكلفة الديفيدي
بالمقارنة مع كلفة إنتاج أشرطة الفيديو VHS و أقراص الليزر وأقراص الـ CD-ROM ، فإن كلفة إنتاج الفيلم على ديفيدي أكثر بكثير .

هناك ثلاث مراحل رئيسية لأنتاج الديفيدي : 1- الانتاج الأولي . 2- مرحلة
التحكم والتهيئة ( وتشمل عمليات ضغط البيانات ، والترميز ) . 3- مرحلة
التكرير والنسخ .

المرحلة الاولى لا تختلف كثيرا في تكلفتها عن مرحلة الانتاج الأولي لأشرطة
الفيديو VHS والوسائل الأخرى ، إلا إذا كان هناك برامج إضافية تضاف إلى
الديفيدي ، أو أكثر من مسار صوت ، أو التصوير بأكثر من زاوية .

المرحلة الثانية تعتبر هي الأكثر كلفة بالنسبة للديفيدي ، حيث يتم ضغط ثم
ترميز الصورة والصوت ، وكذلك بيانات القائمة الرئيسية ومعلومات التحكم ،
ويتم دمجها كلها في مجرى بيانات واحد ، ثم ترميزها مرة أخرى ، عملية الضغط
تكلف في المتوسط 60 دولار للدقيقة بالنسبة للصورة ، و 20 دولار في الدقيقة
بالنسبة للصوت . الترجمة أو subtitle تكلف تقريبا 6 دولارات للدقيقة ،
بالاضافة لـ 30 دولار للدقيقة لتكاليف التهيئة و الاختبار . التكلفة
المعتادة لفيلم هوليوودي مدته ساعتان ومجهز بقائمة ومترجم ومدبلج لأكثر من
لغة ، ومضاف إليه أكثر من عرض دعائي trailer ، وبعض المعلومات على الشاشة ،
تكلفة هذا كله ستكون تقريبا 20 ألف دولار .

ومرحلة النسخ والتكرير ستكلف 1.6 دولار تقريبا للنسخة الواحدة ، ويتوقع
لهذه التكاليف أن تنخفض أكثر في المستقبل مع تقدم التقنيات المتعلقة
بالديفيدي .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.alhamzah.com
 
ما هو الديفيدي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مرحباً بك اخي العزيزفي منتدالك ( منتدى الحمزة ) :: المنتدى التقني :: تقنيات عصرية-
انتقل الى: